عاجل…فرنسا تسرب وثيقة تؤكد ما قاله ماكرون عن الجزائر

المهاجرSM
متابعة

فرنسا بدأت تخرج الوثائق التي كان العسكر يعيشون ليل نهار يفكرون فيها
و تهدد ان لديها وثائق ستجعل الجزائر مساحة أقل من الربع
هذا ما أصبح يروج في مواقع التواصل الإجتماعي مباشرة بعد قرار تعليق المجال الجوي في وجه الطائرات العسكرية الفرنسية .
” العقد الرسمي الذي بموجبه اشترت فرنسا إيالة العثمانيين لتسميها بالجزائر على يد وزير الحرب الفرنسي شنايدر بظهير14 اكتوبر 1830 “.

وثيقة تاريخية تعود إلى 14 أكتوبر 1839 حيث أعطي الإسم الرسمي للجزائر من طرف فرنسا و أصل التسمية جاء من مدينة الجزائر.
تحت الحكم العثماني كانت البلاد تسمى بكراغلة الجزائر و هي تسمية عثمانية تعني الجنس المكون من زواج بنات البلد و أفراد الجيش التركماني . و كلمة كراغلة( و مفردها كرغلي) مكونة من شقين : 1-قول 2 -إغلى و معناها حرفيا “ابن العبد ” .
هذا دليل قاطع على أن الوجود العثماني هناك كان استعمارا و ليس وجود مسلمين في دولة مسلمة و انتشار الإسلام كما جاء في أحد الردود القاسية لعضو بالمجموعة نفى عن العثمانيين صفة “مستعمر” و غلف حججه بالإسلام و توسعه. تفضل ….لولا حنكة السعديين و يقظتهم لكنا الان مجرد كراغلة في كتب التاريخ….

الإشتراك
نبّهني عن
guest

4 تعليقات
الأقدم
الأحدث الأكثر تصويتًا
Inline Feedbacks
View all comments
القادري
القادري
2 سنوات

شكرا أخي سفيان على هذه المعلومات القيمة

رفيق
رفيق
2 سنوات

حقيقة لا مفر منها التاريخ لا يكدب .
الجزائر كانوا يدافعون عن الحدود الموروثة. فقط لعدم مطالبة المغرب بصحراء ه الغربية

Lalla saida
Lalla saida
2 سنوات

Stp soufiane, concernant le livre rabi3 al irhab fi al jazair tu veux bien me donné l’auteur du livre ? Pour l’instan
Il est pas encore dans les librairie, j’ai était tout l’heure a cultura mais j’ai pas trouvé, khoya tu me fait signe stp fach ikhraj had lktab, j’ai hate de le lire.
Je tien a te remercier pour tout le travail que tu fait lah ihfdek, merci beaucoup

Lina
Lina
2 سنوات

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين، عاشت الإمبراطورية المغربية وعاش الإمبراطور المغربي محمد السادس نصره الله و ايده،

مقالات ذات صلة

أنت تستخدم إضافة Adblock

من فضلك قم بتعطيل مانع الإعلانات AdBlock حتى تستطيع تصفح الأخبار الحصرية على موقعنا المهاجر وشكرا على دعمكم لنا.